ما هو الكتاب الذي صنع فرقا في حياتك المهنية و الشخصية ؟ شاركني تجربتك ونبذة مختصر عن ما يتحدث عن الكتاب

✨ الحمد لله انتهيت من دبلومة المبيعات! ✨ كانت رحلة مليانة معرفة وخبرة جميلة، من أساسيات البيع لحد فهم سلوك العميل، التعامل مع الاعتراضات، وأسرار الإقناع والتفاوض. كل محاضرة كانت إضافة حقيقية، وكل يوم اتعلمت فيه حاجة جديدة تقربني خطوة من الاحتراف. شكر خاص للأكاديميةعلى المحتوى المميز والدعم المستمر 🙏. مرفق نسخة من المشروع الختامي. الحمد لله خطوة مهمة انتهت، والخطوات الجاية أجمل بإذن الله.

اليوم ركزنا على جانب مهم جداً في المبيعات وهو كيف تسيطر على عقل العميل بشكل ذكي وطبيعي. الفكرة الأساسية كانت إنك ما تجي كبائع تقليدي، بل تظهر للعميل كـ شخص صادق، بسيط، مليان حماس، وجاي يساعد فعلاً. المصداقية والاحترام هما الأساس، وطريقة الحكي القصصي بتخلي العميل يتفاعل معاك ويحس إنك قريب منه. اتكلمنا كمان عن فكرة إنك لازم توازن توقعات العميل، وتفهم كويس هو شايفك كيف. كل ما تبعد نفسك عن صورة "البائع اللي عايز يبيع وخلاص"، كل ما زادت فرصك في الإقناع. النجاح هنا إنك تخلي العميل يحس إنك طبيعي، إنساني، وفاهمه. كمان المحاضرة تناولت موضوع الاستهداف أو التارجت. ودي كانت نقطة حساسة: ما ممكن تقنع أي زول بأي منتج، لازم تركز على العميل المناسب. اتذكرت نظرية “عُنُق زجاجة” كتشبيه، إنك ما تحاول تبيع للجميع، لكن تختار الشريحة الصح، وتبني لنفسك عملاء شبه “الأفاتار” المثالي — يعني صورة واضحة للعميل اللي فعلاً محتاج خدمتك. لما تحدد وتستهدف كويس، فرص النجاح بتكون أكبر بكثير. باختصار، السر مش في البيع ذاته، السر في كيف يراك العميل: شخص بسيط، محترم، صادق، ومهتم يساعده أكتر من اهتمامك بالبيع نفسه.

أهم أساليب الإقناع في البيع والتفاوض ✨ أول حاجة: الإقناع ما معناه تفرض رأيك على العميل، بالعكس، هو إنك تخلي العميل يشوف القيمة بنفسه. 🔑 الخطوات الأساسية:1️⃣ ابني الثقة أولاً: العميل ما بيسمعك إلا لو حس إنك صادق وعايز مصلحته.2️⃣ اسمع أكثر مما تتكلم: الأسئلة الذكية بتكشف احتياجات العميل، ولما يتكلم هو بيقنع نفسه تلقائياً.3️⃣ اربط الحل بالمشكلة: ما تقدم المنتج كمنتج فقط، بل كحل مباشر للتحدي اللي ذكره العميل.4️⃣ استخدم الأدلة: أرقام، نتائج، وقصص نجاح حقيقية تعزز مصداقيتك.5️⃣ التحكم في العاطفة: الناس بتشتري بالعاطفة وتبرر بالعقل، فلازم تخاطب الشعور أولاً.6️⃣ فن التفاوض: - اعرف الحد الأدنى اللي تقدر تقبل به. - خليك مرن لكن ثابت في القيمة. - لو اعترض العميل، حوّل الاعتراض لسؤال يكشف السبب الحقيقي (سعر، ثقة، أو وقت). 🎯 الخلاصة: الإقناع في البيع مش "كلام منمق"، بل هو فهم عميق للعميل، طرح أسئلة صح، وبناء علاقة ثقة. لما العميل يحس إنك شريك في حل مشكلته، مش مجرد بائع، وقتها القرار بيكون أسهل.

أسرار زيادة المبيعات بالأسئلة 🔑 في عالم المبيعات، الأسئلة الصح بتفتح لك أبواب ما ممكن يفتحها أي عرض مباشر. المحاضرة ركزت على إن في ٦ أسئلة أساسية، هي المفتاح لفهم العميل وتحويل الحوار لفرصة بيع ناجحة: 1️⃣ الترحيب: البداية أهم شيء، التحية والترحيب بتكسر الحاجز النفسي، وتخلي العميل مرتاح ومستعد يسمعك. 2️⃣ اكتشاف المشكلة: هنا بتسأل أسئلة ذكية عشان تعرف التحديات أو الاحتياجات الحقيقية اللي عند العميل. 3️⃣ لماذا التغيير؟: تخلي العميل بنفسه يوضح ليه محتاج يغير الوضع الحالي. لما الجواب يجي من عنده، الاقتناع بيكون أقوى. 4️⃣ لماذا الآن؟: الوقت عامل أساسي، والسؤال ده بيخلي العميل يحس بأهمية اتخاذ القرار اليوم قبل بكرة. 5️⃣ قيمة المنتج مقابل التكلفة: توضح للعميل إن القيمة اللي حيستفيد منها أكبر من السعر اللي حيدفعه، وإنك بتقدم له استثمار حقيقي مش مجرد تكلفة. 6️⃣ السؤال الختامي: تختم الحوار بدعوة واضحة، زي: "هل عندك أي سؤال إضافي؟" أو "تحب نبدأ الآن؟" — عشان تساعده ياخد الخطوة الأخيرة. 🎯 السر هنا إنك ما بتفرض رأيك على العميل، بل بتخليه يجاوب على أسئلتك، وبالإجابات دي هو بنفسه بيبني اقتناعه بالمنتج. وكل ما تكون أسئلتك أذكى، كل ما زادت فرصك في إتمام الصفقة بنجاح.