1. نقل القطع الأثرية بأمان :
المتحف بيضم أكتر من 100 ألف قطعة أثرية، بعضها من أماكن متفرقة زى المتحف المصرى بالتحرير، مخازن سقارة، تل بسطة، وغيره.
اللوجستيك هنا مسؤول عن تغليف القطع بحرفية، واستخدام أنظمة نقل متخصصة ضد الاهتزاز والحرارة والرطوبة.
استخدمت مصر شاحنات مجهزة بمواصفات عالمية لنقل التماثيل الضخمة زى تمثال رمسيس الثانى من ميدان رمسيس.
2. إدارة سلاسل الإمداد :
المشروع احتاج توريد مواد بناء وأجهزة تكنولوجية ومعامل ترميم من دول مختلفة.
اللوجستيك ساعد فى تنسيق الشحنات الدولية، وتخزينها فى الوقت والمكان الصح لتقليل التكلفة والتأخير.
تم تطبيق نظام Supply Chain Integration لربط الموردين والمخازن والموقع الرئيسى للمتحف.
3. البنية التحتية الداخلية :
اللوجستيك الداخلى مهم فى توزيع المعروضات، حركة الزوار، ومسارات الأمن والسلامة.
تصميم المسارات داخل المتحف تم بدقة لضمان انسيابية الحركة بدون ازدحام.
حتى نظم التهوية والإضاءة اتبنت على حساب حركة الجمهور والقطع الأثرية.
4. الاستدامة وتقليل الهدر :
اعتمد المشروع على لوجستيك مستدام فى التغليف وإعادة استخدام المواد.
تم تنظيم عمليات التخلص من المخلفات الإنشائية وإعادة تدويرها بما يتماشى مع معايير بيئية دولية.
5. التسويق والتشغيل بعد الافتتاح :
بعد التشغيل، اللوجستيك حيلعب دور محورى فى إدارة إمدادات الهدايا، المطاعم، الأمن، النظافة، وخدمة الزوار.
كمان فى إدارة الفعاليات والمعارض الدولية اللى هتحتاج تنسيق لوجستى عالمى.
يعنى تقدر تقول :
اللوجستيك هو العمود الخفى اللى شايل المشروع ده على كتافه.
من غير إدارة لوجستية متكاملة، كان من المستحيل تنقل آلاف القطع الأثرية بأمان، وتبنى مشروع بالمستوى ده من التنظيم والجمال.