مرحبا اصدقائي سلاما من أعماق القلب مررت بتجربة منذ يومين اثارت فضولي وكم من الاسئلة في محاولة للالتقاء بنسختتي الثريه وفهم ما احناج كي اصل اليها والتعلم منها كانت الصدمه اسمحوا لي ان اطلعكم على اتفاصيل دخلت جلسة تامل بنبة لقاء نسختي الثربة
فوجدت نفسي احلق في السماء وكل شيء من حولي ابيض في ابيض وثم كاني اخترقت الغيوم ووقفت فوق ساحة كبيره نصف دائريه تقريبا النصف لاخركان الغيوم تغطبه كجدار وعلى جوانب الساحة اعمدة ذات تيجان ومزخرفة كلها بيضاء وفي سط محيط الساحة خمس درجات وهناك يجتمع الكثير من الناس في طابور ويبدوا انهم مرضى ثم شاهدت شخصا يخرج من بوابه انفتحت في جدار الغيوم وتقدم الى الناس واقتربت امراه كبيره بالسن وعالجها فاصبحت قريبا اريد اتحدث البه فابتسم لي ابتسامة-عريضة ثم ظهرت ابنتي الصغيره وزوجتي وفي هذه اللحظة صرنا َ واحد انا وهو وضممت ابنتي ونهضت َامسكت يداها وهي امسكت بيد امها وعدنا إلى البوابة الكبيرة وهنا عدت محلقا في الأعلى واشهد المشهد وعدت. الى َوعيي وانا ابكي ولا اعلم لماذا مشاعري مختلطة فرح وحزن طمأنينة لا اقدر ان احدد فكرة ان موتي كجسد وتقريبا الوقت حدد بحسب عمر ابنتي في الرؤية فكان عمرها 5. - - - 6 سنوات والان عمرها ستة شهور كنت امسك نفسي لدقيقة واعود ابكي بقوه ولما هدات تذكرت اني كتبت مره شيء لا اعلم اذا كان ذا صلة
سٱلوني. فاجبت
من انت
انا بوح الهمسات و الاحرف بين السطور
انا نسمة عبق و عطر الياسمين و الزهور
اين تسكن
اسكن سحب السماء محلقا كما الطيور
اسكن نبض القلوب ومضات دفئ و نور
اين تغيب
اغمض عينيك لحظة تراني بين الحضور
اعبر كنسمة وجنتيك و الشفاه و الشعور
متى تعود
حين تحن الارض للشتاء وتهتاج البحور
عندما يملئ قلبك الدفئ ويموت الغرور
بقلم وليد عزيز
اتمنى ان تساعدوني ٠ بخبرتكم على ان افهم على فكرة هذه كتبتها قبل 8 سنوات او اكثر
كل المحبة مااقوله هنا لا استطيع ان اقوله امام الآخرين لكي لا انهم بالجنون
محبة وسلام وامتنان لكم ولي الملاك ذو الابتسامة الخلابة كانها نبع محبه وسلام التي جمعتنا تحت جناحيها