في هذه الآية من سورة النحل الله عزوجل يقول " إنما قولنا لشيء إذا أردانه أن نقول له كن فيكون 40. "
هنا يبين الله جل جلاله قدرته العظيمة في تجلي ما يريد و السؤال 🤔
هل نحن نعي و نؤمن بقوة خالقنا وهو خالق السماوات و الأرض و ما بينهما💭 .
إذا كان الجواب نعم . فلماذا تستصعب الأمور ؟؟؟
لماذا تعقد الأمور . و تنسى قدرة الله.
حيث يقول أدعوني أستجب لكم و الإستجابة تكون فورية يعني يعطي أفكار💡 و إلهامات تخرجك من المشكل أو التحدي الذي تواجههبسهولة و يسر .
فهل تنصت لهذه الإلهامات؟؟؟؟
أم أنت مشغول بحلها لوحدك،
بعقلك البسيط .😟
كفانا محاولة السيطرة على كل شيء .
أترك الأمور لخالقها و لا تتدخل في حلها لأنها ببساط تزداد تعقيدا.
وعقلك 🧠 الآن سيقول . كيف، أنا لابد لي التصرف و عمل مجهود كبيييييير في حل هذا المشكل
و لكن قلبك ♥️ سيقول لك أنا أختار ترك الأمور لله لأنه "مدبرها حكيم "
قل لي هل ستتبع قلبك أم عقلك 😇